مسساححة ??
معآذذ ?
.
تَعلقُ في رأسي حكايا شّيخنا في قواعدِ العشقِ،حيثُ عرّف الحُبّ هذهِ المرة أنه الميل والرغبة إلى شيء، سواء كان الميل مُفاجِئ أو بالتدريج أو طويل الأمد أو قصير الأمد.
أما النّزوة فهي حُبٌّ قصير الأمد أي أن تتملكك الرغبة بشيءٍ ما.
فمثلًا أن تُحبَ شيئًا ما ويُقدم إليك بديلًا عنه ، فتقبل به.
سواء كان الشيء يَحمل الصفات ذاتها أو أفضل منها.
تأتي النزوة في النفس البشرية بسبب عدم اكتمال الشعور بالشيء فيها، فسقفُ الكفاية من الحُبِّ ينهار حينما يأتي من يُعمّر فيكَ سقفًا أعلى.
أما عن الحُبِّ فهو صفة إلهية ، حالة تتحكم بها منطقية اللاشعور في الإنسان أو حالة ما وراء العقل.
الحُبّ صفة باقية ، أما النزوة صفة بشرية زائلة.
أما الهوى فهو قوة التعلق.
وما بين النزوة والحُبّ والهوى ، يسقطُ منّا ما لا يعود إلينا. ?
.
تَعلقُ في رأسي حكايا شّيخنا في قواعدِ العشقِ،حيثُ عرّف الحُبّ هذهِ المرة أنه الميل والرغبة إلى شيء، سواء كان الميل مُفاجِئ أو بالتدريج أو طويل الأمد أو قصير الأمد.
أما النّزوة فهي حُبٌّ قصير الأمد أي أن تتملكك الرغبة بشيءٍ ما.
فمثلًا أن تُحبَ شيئًا ما ويُقدم إليك بديلًا عنه ، فتقبل به.
سواء كان الشيء يَحمل الصفات ذاتها أو أفضل منها.
تأتي النزوة في النفس البشرية بسبب عدم اكتمال الشعور بالشيء فيها، فسقفُ الكفاية من الحُبِّ ينهار حينما يأتي من يُعمّر فيكَ سقفًا أعلى.
أما عن الحُبِّ فهو صفة إلهية ، حالة تتحكم بها منطقية اللاشعور في الإنسان أو حالة ما وراء العقل.
الحُبّ صفة باقية ، أما النزوة صفة بشرية زائلة.
أما الهوى فهو قوة التعلق.
وما بين النزوة والحُبّ والهوى ، يسقطُ منّا ما لا يعود إلينا. ?