التَطبيل في الصداقة يمنحها بُعدًا آخر من الجمال يظهر في ذاك الأمان المُصاحب لصوتٍ مألوفٍ حين تقول بأعلىَ صوتك " حتى اسألوا أي حد " فُيجيب بمنتهى القوة " حَصل" وحين تُخبر الجميع أنك " قتلت واتقتلت" فيظهر ذاك الصوت بدفئه المعهود صارخًا " على يدّددي " وهكذا طبلة منك على طبلة مِنه تولعلُه يقولك هووف،