طول ماانت غير مستعد وغير مهيأ نفسياً لتواجد شخص معاك فى حياتك وعايش معاك كل تفصيله يبقى بلاها وعدم وجوده أفضل للطرفين عشان لو الوضع كده الطرفين هيخسروا وحتى لو كملت طرف هيجي على نفسه جامد عشان الدنيا تمشي
لازم نبقى عارفين ان الحالة النفسية للإنسان مش شرط تكون متّصلةً بمدى إيمانه وقوة يقينه وعلاقته بربنا وبسسيدنا موسى عليه السلام قال "ويضيق صدري" وسيدنا يعقوب بكى حتى "إبيضّت عيناه من الحزن" وربنا وصف سيدنا محمد ﷺ بقوله " فلعلك باخع نفسك على آثارهم" باخع أي: مُهْلِك نفسك من الغم والحزن.فلازم مننساش انها دنيا .. وربنا قال "لقد خلقنا الإنسان في كبد"، وإن الراحة والسعاده الأبدية هتكون في الجنةفدايمًا نستعين بربنا علي كل إبتلاء ونصبر، وندعي دعاء سيدنا محمد ﷺ ونقول" اللهم إنا نعوذ بك من الهم والحزن والعجز والكسل وغلبة الدين وقهر الرجال."💛
يومك جميل 💙🌸 . . . . اوعى تبطل تحاولبس قبل ما تحاول عايزك تكون محدد هدفك كويس أوي يعني مينفعش تكون مُشتت وتايه علشان الشتات عاقبته نوم وخموللذا نحدد هدف أو اثنين، نشتغل عليهم وبعد ما ننتهي منهم نشوف غيرهم بلاش قايمة المهام اللي فيها مية مُهمة تنتهي بتقطيع الورقة في الآخر!راعي قدراتك كويس وملكش دعوة بحد قارن نفسك بنفسك امبارح وحاول أنك توصل لأفضل نسخة فيك ^^غلطت؟ مش نهاية الدنيا فيها إيه لما تغلط أنت بشر تقبّل الخطأ وصلّحه وبعد ما تصلحه وتتعلم منه انساه، مش معنى أنك غلطت تعلق لنفسك حبل المشنقة!روق كدا وفوق احنا جايين علشان نعبد الله ونغلط ونصلح ونحاول ونسعى، عايزين نفسيّة مرنة تقدر تتقبل غلطها وتصلّحه مش نفسيّة هشّة أو مثالية" 💛
بالنسبالي زمان، الله يرحمهم ويرحم أيامهم الحلوة 💙زمان كانت اللمة والطيبة البركة كانت موجوده فى كل حاجه كان بيتي هو بيتك ولقمتي هيا لقمتك كانت مشاكل الناس واحدة الكل بيشارك فيها أفتكر جدتي الله يرحمها بعد ما بينينا بيت وسيبناها واحنا فى زيارة ليها قالت لماما " مشيتي انتي والبنات وخدتوا الخير معاكم" زمان الناس كانت نضيفة من جوه يمكن مفيش البهرجة ولا اللبس ولا الرفاهيات الموجودة حالياً بس كان فيه حب ❤️ حب بدون مقابل💚
قال الإمام الذهبي - رحمه الله:"إذا وقعت الفتن، فتمسك بالسنة و الزم الصمت ولا تخض فيما لا يعنيك وما أشكل عليك فرده إلى الله ورسوله، وقف وقل: الله أعلم". - سير أعلام النبلاء ( ١٤١/٢٠).
لما ختم الشيخ أبو بكر الجزائري باب إثبات وجود الله في أحد كتبه، كتب حديثًا مؤثرًا يعتذر ويدعو الله، قال فيه:«اللهم إن شفيعي عندك ووسيلتي إليك في العفو عني ما قد علمته مني من شعورٍ بالحياء وأنا أُدَلِّلُ عليك وأُبرهن على وجودك، وأنت الظاهر الذي لا تَخفَى، والموجود الذي به قام كل الوجود»
ماتصدقش سمعة إنسان من كلام الناس عليه لا المحبوب من الكل مضمون نضافته.. فيه ناس محبوبة من كتر نفاقها ولا المرفوض من كتير مضمون وحاشته.. فيه ناس بتترفض من كتر صدقها ولا اللي معندوش عداوات مضمون طباعه السهلة.. مافيش صادق واحد معندوش ولو خلاف واحد الناس باللي أنت بتشوفه منهم.. سمعتهم اللي أنت بتشوفها في أعمالهم.. صلاحهم اللي أنت بتعيشه معاهم غير كدا.. لو سمعت كلام الناس عليك أساسًا هيجيلك صدمة من القصص اللي معملتهاش ومعروفة عنك. "