سلمى صاحبتي مره قولت قدامها بالصدفة انى بحب محشي الفلفل لقيتها بعدها بكام يوم بتكلمنى وعملالى محشي فلفل وفراخ مشويه الى بحبهم ♥️ وده بالنسبالي من أعلى درجات الصحوبية 💜
والله يا اخوان لا اخفي عليكم سراً الروتين بقى متعب موت تصحى من النوم وانت بتنقط مايه من كل حته عشان الكهربا قطعت وتفضل ساعتين مستني الدنيا تحن عليك وساعه كمان زياده عشان النت يرجع بعدين تمشي الدنيا وتفتح نت تشوف الدنيا فيها ايه تلاقي كلها حوادث ، مشاريع خسرانه ، وخبر جديد عن ان البلد اخرها اسبوعين ويغمن عليها ، الخ تقول معلش وتقوم تجيب ساندوتش او حاجه تفطر بيها تلاقي الساندوتش الي كان بيروق عليك ب 25جنيه بقى ب 50 جنيه لسه هتعترض تلاقي الكهربا قطعت تاني
مش هتعرف قيمتك الحقيقية عند اللي بتحبهم إلا وأنت بتمر بكرب، وكل ما كان الكرب أشد، هتبقى الصورة أوضح، وقتها بس بتعرف مين بيحبك بجد، ومين عُمره ما كان معتبرك في أولوياته.. الشِدَّة بتعرّي كل الحاجات المُزيَّفة؛ مش كل اللي بتحبهم بيحبوك زي ما أنت متخيل.
ابن اختى مره كان بايت معايا كان بينادي عليا وانا ماسكه الفون مردتش عليه من اول مره راح قايلي تصدقي انتي واحدة باردة 😂😂 وهنا صمت كثيراً من هول المفاجأة والصدمة 😂😂
سُئل الإمام احمد ابن حنبل: كيف السبيل إلي السلامة من الناس؟فأجاب: أن تعطيهم ولا تأخذ منهم، ويؤذونك ولا تؤذهم وتقضي مصالحهم ولا تكلفهم بقضاء مصالحك..- قيل له: إنها صعبة يا إمام..قال: وليتك تَسلم!
ويمر العمر، ويبقى مطلبي الوحيد هو السَكينة في كل شيءٍ أقصده، في المكان وفي الرفقة. أن لا يمسّني فزع ولا شك ولا خيبة، أن تغمر الطمأنينة قلبي و تحيطه كشيءٍ يحميه.
الموضوع أكبر من إن العريس يوافق على مبادئك ويعملك إللي إنتِ عايزاه من ضوابط الخطوبة وفرح إسلامي والخ الخ.. الموضوع إن لازم دي تكون مبادئه من الأول وهوّ حابب ده وبيدوّر على حد شبه، مش يوافق على إللي إنتِ عايزاه علشان يمشي الجوازة! لإن لو مزهقش في فترة الخطوبة هيزهق بعد الزواج، الدين محتاج شخص قوي يشيله، وجو هاخد بإيده ده بيعصّبني لإن ببساطة مش كل الرجال بتحب إن الست تكون أذكي منّه وأعلم منّه، ومن أول صدام بين الحلال والحرام هيتخنق منّك..
"ودخل أبو بكر بيت ابنته دون أن يكلّم أحدًا، فوجد رسول الله ﷺ مُغطَّى، فرفع الغطاء عن وجهه، ونظر في هذا الوجه الحبيب الذي كَسَته الطمأنينة وجمّله أثر القيام والصيام، ثم طبع قُبلة غالية عليه، وشمَّت أنفه رائحة الجسد الطاهر، فقال: "بأبي أنت وأمي، طِبت حيًّا وميّتًا، أمّا المَوتَة الَّتي كتبها الله عليك فقد ذُقتها.. وهُنا كاد القلب يتفطّر، وكادت نفسُ أبي بكر تخرج من موضِعها، فصديقه الحبيب قد غادر وسافر، تارِكًا إياه في سجن الدنيا القاسي.."