@ahmedzbeda

أحمد زبيدة

Ask @ahmedzbeda

Sort by:

LatestTop

Previous

أريد أن أقاطع أنا أيضًا ، الامر ليس سهلًا ، كيف ابدء ؟

لن يكون سهلًا حتى يعْظُم الأمر في قلبك، وترسخ الفكرة في يقينك،
ويصبح دافع المقاطعة عندك أقوى من دافع الاستهلاك.
وكم هو مخجل أن نكون أسرى للاستهلاك ؟
لو كان التحرر من هذه العبودية هو الهدف الوحيد لكان ذلك كافيًا للقيام بها.
ثم عليك بعد ذلك أن يصبح هذا من قيمك ومما تتخلقين به.
ومن مبادئك الثابتة، بغض النظر عن النتائج ..
فمنذ متى ونحن نرجو مقابلًا من أن نكون إنسانيين ؟
ومن أن نتخلق بحسن الخلق ؟ ونحس بمواجع الآخرين ؟
ورغم هذا ..
هذه المقاطعة هي أقل ما يمكننا فعله حاليًا،
وسط هذا العجر والهوان ..
لأن الذي أقل من هذا هو اللا شيء !
هل سنعجز عن الالتزام حتى بهذا القليل ؟
لأننا لطالما تحججنا بالحكام وبالديكتاتوريات وخنوع الشعوب مبررين تقصيرنا في حقها ..
أما هذه المقاطعة، فلن يمنعك منها أحد، إنها اختبارك الذاتي لإيمانك بالقضية.
فهل ستفشلين فيها ؟
لا أظن ذلك ..
فقط قومي بحصر ما يجب مقاطعته،
واعلني عن ذلك لمن يهمه الأمر،
ثم ابدئي باستبدال ما يلزم استبداله، دفعة واحدة أو دفعات،
ومع الوقت والبحث، سينتظم الأمر، ويصبح جزء من نظام حياتك الطبيعي ..
الأمر ليس أعقد من برنامج حمية (ريجيم) !
وفقك الله.

View more

لو تصادمت اهدافك مع ما يريده لك والديك ، تصادما واختلافا كبيران جدا جدا ، بحيث انه من المستحيل الجمع بين رضاهما وتحقيق اهدافك ، ماذا تختار؟ والداك؟ ام هدف حياتك؟

هذه مرحلة متأخرة من مشكلة متعلقة باستقلالية الابن عن والديه، أقصد: أن يتجرأ الأهل على أن يضعوا أنفسهم أوصياء على خيارات أبنائهم في الحياة بهذه الصورة: أي إما أهدافك إما نحن، فهذه مرحلة متقدمة علاجها أصعب من الوقاية منها.
.
وبينما لا يجب أن نغفل عن ماهية الهدف وعن سبب الرفض لأنه من الممكن جدًا أن يكون الوالدين على حق والابن على باطل، ولكن لو كنت في هذا الموقف فسوف أختار أهدافي. ليس من أجل أهدافي فقط وإنما من أجل إعادة تشكيل العلاقة معهم ووضعها في صورتها الصحيحة، وإذا أثبت الابن مع مرور الوقت أنه لم يكن مخطئًا وفعل كل ذلك بصورة غاية في الأدب والاحترام فإنه سيتمكن بكل سهولة من أن يصلح علاقته بوالديه مع حفاظه على استقلالية تكون قد أصبحت مستحقة.

رايتُ البعض، حينَ يستقيم، يتركُ مجالَ دراستﻪِ - المختلط - كالطب مثلآ، ويتفرغ لطلبِ العلم الشرعي ! لِما ؟ لِما يربطُ بينَ الإستقامة والبعد عن دراسة العلوم التطبيقية !؟ أَمجالنا إنحراف في نظرهم ! أم أن حاجتنا لعلماءِ دين أهم من حاجتنا لأطباء أكفاء !

Tajjalwaqar’s Profile Photoعِنَـــايــة
يا ليت كل الذين تركوا دراساتهم الجامعية أوجدوا البدائل كدراسة العلوم الشرعية، ولكن المشاهد والغالب حدوثه خصوصًا في التيار السلفي المُدخلي هو ترك الدراسة الجامعية دون الانكباب على غيرها، والاتجاه إلى التجارة والحرفة والأعمال البسيطة كنقل البضائع أو بيع الملابس، وهذا وإن لم يكن عيبًا في حد ذاته، إلا أنهم بهذا التأصيل اكسبوا تيارهم سمة الجهل والتخلف ووضعوا أنفسهم في طبقة معينة وهي طبقة ليست محترمة بشكل جيد في المجتمع، أقصد أنها لا يمكن أن تكون ذات تأثير على الآخرين لأن المجتمع لا يحترمها.
.
من أراد أن يقود ويرشد الأقوام فعليه التفوق عليهم فيما يعظمونه من أمور، وما هو مُعظم في هذا الزمن هو القيمة العلمية للإنسان (نظريًا)، بخلاف ما كان معظم في زمن النبوة وهو الفصاحة والخلق، ولهذا كان النبي حجة عليهم في أخلاقه وصدقه، وكان متحديًا لهم بالمعجزة القرآنية، لقد تفوق عليهم النبي فيما يعظمون وهكذا فعل أكثر الأنبياء.
.
أحترم رأي إنسان انقطع عن الدراسة بحجة حرصه على عدم الاختلاط، لكن لا استطيع احترام ذلك إلا في سياق انجازاته الحياتية وأهدافه وتصوراته المستقبلية، لأن أكثر من يفعلون هذا يفعلونه بلا اكتراث منهم لأن خلفياتهم المعرفية تحتقر العلوم الدنيوية أساسًا، ولهذا يرون أن مفسدة الاختلاط أعظم من مفسدة الجهل، وهذه الخلفية على الرغم من محاولة نسبها إلى الشريعة إلا أنها من صميم البداوة وأنماط ومتطلبات حياتها.

View more

People you may like

ما سبب توقف نشاطك في موقع القودريدز هل توقفت عن القراءة ؟

لا ليس توقفًا، ولكن أغلب قراءاتي مؤخرًا كانت متمحورة حول ما يتعلق بالعمل، والدراسة،
ومريت بمرحلة انشغال شديدة، وأنا الآن بصدد إعادة ترتيب أوراقي وتنظيم برنامجي.
وقد أبدأ بتفسير التحرير والتنوير لابن عاشور ويقع في ثلاثين مجلدًا،
هذا يعني أن نشاطي قد يظل راكدًا على قودريدز لعدة أشهر قادمة.

نريد لوائح المنتجات الداعمه ؟؟؟

قائمة بالمنتجات الصهيونية والداعمة للصهيونية، إما دعمًا اقتصاديًا، أو دعمًا عسكريًا، أو من خلال حيازتها مقرات أو مصانع في الأراضي المحتلة، أو إما لاستخدامها خامات إسرائيلية في منتجاتها، أو إما لقيامها بحملات جمع تبرعات أو أي نشاطات مدنية داعمة:
.
شركة بيبسي كو:
Pepsi, Mirinda, 7up ...
.
شركة كوكا كولا:
Coca-cola, Fanta, Sprite, Minute-maid ..
.
شركة نستله Nestle:
Nescafe, Nesquick, Perrier, Nespresso, Coffee-mate
.
مشتقات الألبان:
Danone, Philadelphia
.
منتجات غذائية أخرى:
Heinz Ketchup, Maggi, Osem, Uncle Ben's, Kellog's, Lipton, Kraft, Cheetos, Doritos, Lay's
.
شوكولا:
KiteKat, Quality Street, M&M's, Bounty, Mars, Milka, MilkyWays, Cote D'or, Toblerone, Twix
.
Rest :
Burger King, Domino's Pizza, KFC, McDonald, Pizza Hut, Starbucks
.
ملابس:
Calvin-Klein, DKNY, GAP, Giorgio Armani, Hugo Boss, Mark's & Spencer, Ralph Lauren, Timberland, United colors of Benetton, Levi's, Caterpillar, Nike, Rebook, Diesel, Dolce&Gabbana, Pierre Cardin, BHS, Zara
.
مواد تجميل وتنظيف:
Estee Lauder, Garnier, L'Oreal, Johnson&Johnson, Kleenex, Gilette, Head&Shoulder, Oral-B, Palmolive, Pampers, Pantene, Vichy, Lancome, Always, Tampax, Crest, Olay, Ariel, Dash, Fairy, Vendome, Clean&Clear, Unilever, Sunsilk, Dove, Max Factor, Omo, Tide, Lux, Colgate
.
إلكترونيات:
HP, GE, IBM, Motorola, Nokia, Siemens, Texas Instrument, Black&Decker, Braun, Compaq, Duracel, Energizer, Microsoft, Philips, Intel
.
سجائر:
Philip Moris, Marlboro
.
هذا ما حصرته من خلال معرفتي بالمنتجات الموجودة في السوق الليبي، وإلا فإن القائمة لا تتوقف هنا، هناك قصور قد يكون عندي في ما يتعلق ببعض المنتجات النسائية التي قد لا أعرفها ولذا لم أذكرها.
.
الصعب في كل هذا هو : منتجات الكمبيوتر لأنه تقريبًا لا يكاد يخلو جهاز من معالج Intel، أما باقي المنتجات فكثير منها إما غير ضروري إما توجد له بدائل، ومن الطريف أيضًا أن هناك منظمات صهيونية وشباب إسرائيلي يقاطع بدوره مجموعة من الشركات والتي يضنفونها كشركات معادية (لليهودية) ولكن طبعًا هذا تلاعب مصطلحي فهي تعادي (الصهيونية) وليس اليهودية، إذ أن هناك من اليهود أنفسهم من لا يؤمنون بوجود دولة إسرائيل ويؤمنون بأحداث آخر الزمان ويؤمنون بأن الجنس اليهودي الموجود في إسرائيل سوف يباد في مرحلة ما من مراحل البشرية وأن العودة إلى الأرض المقدسة ليست من حقهم.
.
بعض النجاحات التي حققتها إحدى المنظمات المهمة من خلال الضغط الإقتصادي وتضامن بعض الجهات أو الشخصيات أو الشركات المهمة مع القضية: http://www.bdsmovement.net/successes/
.
هناك أيضًا برنامج على النقال اسمه : Buycott فيه حملة خاصة بالمقاطعة الصهيونية (فيه حملات مقاطعة كثيرة أخرى) وفيها قوائم ببعض المنتجات ولكنها للأسف غير كاملة، ويمكن من خلال البرنامج تمرير المنتج على كاميرا الهاتف فيقوم بعرض حالة المنتج هل هو مقاطع أم لا. يمكن تحميله من هنا: http://www.buycott.com

View more

لفت نظري موضوع مقاطعة المنتج الصهيوني وفعلا بدأت أحاول المقاطعة ولكن اﻷمر ليس بهذه السهولة كما كنت أظن اتضح أن حياتنا معتمدة شبه كليا على منتجاتهم ومايزيد اﻷمر سوء هو تجد نفسك وحدك وبعض من المستهزئين! ولكنك جلعلت طموحي أن يكون اﻷمر يشمل أمة بحاله ولن يقتصر على أفراد..فشكرا لك :)

وداد الخيتوني
أسأل الله أن يبارك لك هذه الخطوة، من السهل جدًا إحراج المستهزئين ببعض الكلمات ولكننا لا نريد ذلك طبعًا، نريد التأثير عليهم بشكل إيجابي. أما الوحدة، فنعم، أن يكون هناك من يشاركك الهدف يسهل الأمر، ويصبح أسهل عندما تتكون ما تشبه المجموعة أو طيف يتبنى هذه المبادرة ويكون له تأثير وقدرة على توزيع العمل لتوفير الحلول البديلة، شيء يشبه ما فعلته الجاليات المسلمة في الغرب حيث أصبحت المؤسسات والمصانع والمطاعم تلصق على أبوابها ومنتجاتها شعار ( حلال Halal ) باعتبار أن شريحة مهمة تهتم بهذا المعيار فتؤخذ في الحسبان، فتصبح لدينا أسواق وتجارة ( غير داعمة للصهيونية ) ندخل إليها لنشتري بكل أريحية. الأمة الهدف والبداية نحن، ووجدت في وقت سابق إحدى المؤسسات المهمة المختصة بالمقاطعة أعلنت أنها بحاجة إلى تأسيس فروع لها في الدول، والأمر بشكل ما يثير اهتمامي ولكني بحاجة للمزيد من البحث.
.
ملاحظة: في السؤال تقولين ( المنتج الصهيوني )، ولا بد أنك تقصدين المنتج الداعم للصهيونية، سواء أكان المنتج صهيوني أو ينتمي لدولة أخرى ولكن معلوم أمر تورط الجهة المنتجة له في دعم نشاط الصهيونية الاقتصادي أو العسكري أو الاستيطاني.

View more

ما الذي دفعك لدراسة مجال البرمجة إذا كنت تمتهنها ! ما الذي منحته لك الدراسة الأكاديمية ؟ولم يمنحه العمل ؟

درستها كي لا أضطر لاستخدام الحلف بالله لأثبت أنني أفقه في البرمجة إذا ما تقدمت يومًا للعمل في جهة ما، ولعلي اتجه يومًا للتعليم أو للدراسة العليا فاحتاجها. وليس الصحيح مقارنة العمل بالدراسة الأكاديمية، وإنما الصحيح مقارنة دراستي الذاتية بالدراسة الأكاديمية فالعمل هو التطبيق العملي لمحصلة دراستي الذاتية. أما الدراسة الأكاديمية ففتحت لي بعض الآفاق إذ تعرفت على بعض المواد الجديدة خاصة في الجانب النظري وهي معارف لا نركز عليها كثيرًا عند الدراسة الذاتية المتمحورة عادة حول الجانب التطبيقي. ولكن ما يدرسونه في الجامعات لا يعدو كونه مقدمات مختصرة لتلك العلوم والتوسع فيها للاستفادة منها فعليًا يحتاج إلى مجهود ذاتي إضافي، فالاستاذ يختصر المادة للتيسير والطلبة يطلبون اختصار المختصرات واختزال المناهج فيما يعرف بالـ"شيتات" ولا يخرجون عنها بسبب وضعهم مطلب النجاح وتيسير الامتحانات قبل مطلب التعلم والانتفاع به.

View more

من أنت وكيف نشأت مامصدر كل هذا اﻹتزان ؟! يعجبني طرحك ووعيك :)

ارسم لي خطًا بسُمك حبلٍ غليظٍ على الأرضِ سأمشي عليه باتزان، ولكن ضعني أمام حبلٍ بنفس السمكِ وعلقه في الهواء فلن أجرؤ على التقدم خطوة .. وهكذا هو الحال، ومن يؤت الحكمة ويُجعل في قلبه وسمعه وبصره ولسانه نورًا ومن فوقه ومن تحته ومن أمامه وخلفه فقد أوتي خيرًا كثيرًا.

يجب أن تدرك بأن كل الأشياء قابلة للتغيير أولهم ذلك الذي تستثنيه دائما

لكن ليس بامكانك تغيير: ما لا يعيه عقلك، ما لا يدركه حسك، ما لا يبصره قلبك. والمصيبة هنا.

مساء الخير أحمد ، في البداية مبارك التخرج و العقبى للشهادات العليا ان شاء الله أنا أيضا تراودني أحيانا فكرة تعلم البرمجة ، و لدي سؤال بالخصوص : هل يحتاج تعلم البرمجة لمستوى متقدم من الرياضيات ؟

Taha Tarek Er
الله يبارك فيك يا طه، أنت تحتاج للرياضيات بالقدر الذي يحتاجه ما تبرمج، فأن تبرمج منظومة للمحاسبين أو المهندسين أو أن تبرمج لعبة أو تبرمج في الذكاء الاصطناعي فهذا يحتاج إلى قدر من الرياضيات أكثر مما يحتاجه تطبيق أكثر ما يفعله هو معالجة البيانات النصية. بعض المجالات تحتاج إلى ريضياتها الخاصة بها، في المحاسبة تحتاج إلى الإحصاء، في الهندسة والألعاب تحتاج للرياضيات الهندسية والمثلثية وهكذا.
.
الأمر الآخر، هناك أقسام من الرياضيات مرتبطة بالبرمجة وليست تشبه ما درسته في الثانوية ومن أهمها المنطق الرياضي ( التراكيب المنفصلة Discreet math ).
.
ويمكنني القول أن الرياضات في البرمجة تعمل عمل النحو والصرف وعلم العروض في اللغة، لأنك تستطيع من دون اتقانها أو دراستها واعتمادًا على سليقتك أن تكتب، ولكن هذا ما يفرق بين الكاتب الجيد والسيء، وهذا ما يجعل بعض الكتاب يتقدمون في المستوى بينما يظل بعضهم في ثبات، والكاتب المؤسس يستطيع أن يغامر وأن يبدع ويطور بينما الكاتب الآخر يعتمد على مخزونه الذي يشكل خبرته اللغوية المستقاة من غيره من الكتاب، ولا يستطيع أن يجزم بصحة أو خطأ ما يكتب. والأمر كله يعتمد على مدى جدية الكاتب أو المبرمج في مجاله وأهدافه، لا يمكن أن نطلب من كاتب هاوي يكتب النثر على الفيسبوك تعبيرًا عن سخطه من شركة الكهرباء أن يدرس اللغة من أجلها أو علم العروض ليزن ويقفي ما بثه. البرمجة كاللغة يمكنك أن تصل لهدفك بمستوى رفيع نظيف أو ركيك "مبلبز". بالإطناب أو بالاختزال والإحكام، مع أن كلاهما قد يؤديان الغرض.
.
مع ذلك هناك متطلبات مشتركة بين البرمجة والرياضيات يجب أن تتحلى بها الشخصية لتحب هذين المجالين، ومن غير المعقول بالنسبة لي أن يحب أحدهم إحداهما بمعزل عن الأخرى، وهذا ما التمسته خلال احتكاكي بالطلبة، أنت بحاجة لمنطق نشط تحب استخدامه وتثق فيه، وحب لحل المشاكل والتحليل، والقدرة على التركيز والتدقيق، وطول نفس وعزم. هذا ما تحتاجه في الرياضيات وفي البرمجة، وهي وجهة نظري الشخصية.

View more

كيف كانت بداياتك في برمجة المواقع ؟

البداية كانت أنني كنت ولا زلت أحب صنع الأشياء،
كنت في صغري أصنع الأشياء بالكرتون والألعاب والالكترونات وكل ما تقع عليه يدي.
وصرت الآن أريد أن أصنع بيتًا طينيًا لنفسي:
http://ask.fm/ahmedzbeda/answer/109329745069
على صعيد آخر .. شدتني الصناعة الإلكترونية :
مثل التصميم الجرافيك وصناعة الصورة الفوتوغرافية ..
ومنها أيضًا صناعة المواقع الالكترونية ..
.
أظن والله أعلم أن السبب الرئيسي لتقحمي مجال تصميم المواقع سنة 1999 حينما كنت صاحب أربعة عشر عامًا، بينما كنا نعيش في الغربة بإحدى الدول، هو أن تصميم الموقع الالكتروني كان أقل شيء يمكنني صناعته تكلفة، صناعة موقع لا يكلفك شيئًا غير وقتك الذي تنفقه عليه، ولم تكن حالتنا المادية حينها تسمح بالكثير غير هذا، وكان موقع اسمه السرايا، بسيط جدًا أضع فيه بعض الصور والنكت والألغاز وبعض تصاميمي بالفوتوشوب وال 3d وكانت أمي تساهم فيه في صفحة مخصصة عن الريجيم إلخ، تلك كانت البداية، ولكن لا يمكن بأي شكل أن أسمي نفسي حينها مبرمج، بل وانقطعت علاقتي بالبرمجة بعد أن عدت إلى ليبيا إلى سنة 2007 تقريبًا حيث أسست حينها منتدى مخصص للأدب الساخر مع مجلة كانت تعني بالشأن الثقافي والتغطيات الصحفية لبعض المناشط، فاحتجت حينها إلى تنشيط معلوماتي في المجال، وبعدها بحوالي سنة أو سنتين استقبلت أول طلب لتصميم موقع الكتروني لزبون جاءني عن طريق أحد الأقارب، تلك كانت البداية المهنية. مع ذلك لا استطيع أن أسمي نفسي مبرمجًا إلا بعد سنة 2011، فما قبله كان فيه نسبة كبيرة من العشوائية وسوء التأسيس، ما نسميه بالليبي ( التكلفيت ).

View more

من متى وانت تقاطع المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني؟ وكيف بدأت ؟وماهي الخطة التي اتبعت؟ انت تعلم أن حياتنا معتمدة بشكل كبير على منتجاتهم ولكن شجعتني أن أقاطعهم :) فارجو منك توضحلي الطريقة التي اتبعتها ليزيد عدد المقاطعين :)

بدأت من أشهر قليلة .. وأول ما بدأت به هو حصر المنتجات الداعمة للكيان الصهيوني مما استخدمه في حياتي اليومية، وأول ما بدأت بمقاطعتها أحبها إلى نفسي، وأعلنت هذا القرار في الأماكن التي يهمني أهلها أن يعرفوا ذلك، البيت ومكان العمل، أما مكان العمل، فباركوا واحترموا الفكرة ووافقوا على استبدال المنتجات الداعمة بأخرى بديلة، أهمها القهوة رغم أنهم لم يتبنوا فكرة المقاطعة، أما البيت فلم يستبدلوا شيئًا ولكنهم الآن يعرفون ماذا يقدمون لي وماذا يمسكون، وبقية المنتجات أشتريها بنفسي وهي المنتجات الشخصية مثل مواد التنظيف وغيرها.
.
لتقاطع عليك أن تستحضر سبب المقاطعة، وأهم سبب كما ذكرت في الإجابة السابقة، هو منطلق احترامك لذاتك ولقيمك وقضيتك الفلسطينية التي تؤمن بها، الهدف القريب ليس الإطاحة بالإقتصاد الصهيوني، وإنما هو أن تتخذ موقفك الشخصي الذي سترضي به بشكل ما عن نفسك، وسيكون نواتك وموقفك الذي من خلاله ستستطيع أن تؤثر في الآخرين، وتدعو إليه ليتحول هذا السلوك إلى سلوك عام قد ينتشر إلى حد ستضعه الحكومات والتجار في الحسبان، وسيسمع به العالم، ويلمتسون رفض المسلمين من خلاله، وفي هذه المقاطعة فضلان، الأول أنه نوع من الجهاد، الثاني أنه نوع من الصيام وتهذيب النفس وضبط الهوى خصوصًا إن كنت من النوع المستهلك. أنت تريد أن تقاطع لأنك لا تريد أن تبدو تافهًا من وجهة نظرك نفسك، لا تريد أن تنهزم أمام علبة مشروب غازي أو قطعة شوكولا في حين أنك تحدث نفسك بالجهاد ضد العدو الصهيوني وتقديم حياتك رخيصة في سبيله، لا تريد أن تبدو عابدًا لهواك يوم أن يحدثك أحد الأخوة الفلسطيين فيقول لك لقد قتلتمونا بالترف الذي تستهلكونه، تدعمون عدونا وعدوكم بالمال مقابل شراء أشياء لا تسمن ولا تغني من جوع، منتجات أكثرها غير مفيد وغير ضروري وبل ضار في أحيان كثيرة. أن تريد أن تقاطع لأنه هذا أقل ما يمكن أن تفعله من أجل القضية، ولعل هذه المقاطعة تشفع لك عند الله يوم القيامة تقصير الأمة في حقها، فتقول أنك فعلت ما بوسعك.
.
أنت تريد أن تقاطع، لأن عدوك يستهزئ بك، ويعلم أنك وأبناء أمتك لا تستطيعون الاستغناء عنهم ولا عن منتجاتهم، لأنك لا تريد أن تكون من هؤلاء الذين يسخرون منهم على الملأ، تريد أن تقاطع لأنك لا تريد أن تخجل من نفسك عندما تسمع أن بعض من لا ينتمون إليك لا لغة ولا دينًا ولا جغرافيًا يقاطعون من أجل قضيتك بينما أنت لا تفعل من أجلها شيئًا.
.
أنت تريد أن تقاطع لأنك تريد أن تحيي هذه القضية في قلبك، ولا تبقيها كما تعودت دائمًا شعارات جوفاء، تريد أن ينعكس إيمانك بها على بعض أفعالك، تريد أن تقاطع رغم ما سيسببه ذلك لك من ضيق لأنك تريد أن تستشعر كم نحن أمة اتكالية مسلوبة الإرادة متكئة على غيرها، تريد أن تستشعر هذا من خلال معرفة إلى أي حي حد تغلغل فينا العدو اقتصاديًا فما بالك بتغلغله ثقافيًا واجتماعيًا وسياسيًا وعسكريًا .. تريد أن تقاطع لكي تبدو لك المنتجات المحلية منتجات قيمة تسر بها وتعتز بها جيدة كانت أم رديئة، لأنك بفضلها وجدت متنفسًا وبديلًا، وبها حافظت على كرامتك واستغنيت عن غيرك، لأنك من هنا تحديدًا، سترى الإنتاج المحلي بعين جديدة، وسيصبح دعم المنتج المحلي من الأهمية عندك بمكان.
.
تريد أن تقاطع من أجل ضميرك وإنسانيتك ..
هذا كل ما في الأمر والبقية تأتي.

View more

ما اكثر مايسرك بالمؤسسة التعليمية التي ترتادها او كنت قد ارتدها مسبقا وما اكثر ما يؤسفك فيها ؟

ناقشت اليوم مشروع تخرجي من قسم الحاسب تخصص برمجة، ولأنني تعلمت وأتعلم البرمجة لوحدي منذ ما قبل التحاقي بالجامعة، أتاح لي ذلك أن تكون لي نظرة أوسع من نظرة الطالب العادي وأرى بوضوح مواطن ضعف وقوة هذه المؤسسة، وأقول: إن الأكادميين عادة ما يكونون أبعد ما يكون عن المجال في شقه العملي، ومن لم يعمل في مجاله ولم يخرج من مساره الأكاديمي يصعب عليه تدريسه أو الإفادة إفادة تؤهل الطالب للعمل، وعلى الطالب ألا تشغله الشهادة عن طلب العلم بشكل منفرد والاجتهاد في المجال فذلك هو ما سيفرق لاحقًا بين عامل وعامل في المجال، ولا يعتقد بحق هذه الشهادة أنها أكثر من وثيقة رسمية توفر بعض التسهيلات الإدارية، إنها تشبه شهادة ميلادنا، إذ أنه ثمة فرق بين حي الشهادة وحي الحياة. فالأول قد يكون حيًا لكن في حكم الميت، أما الثاني فحي بعمله سواء بالشهادة أم من دونها.
ما اكثر مايسرك بالمؤسسة التعليمية التي ترتادها او كنت قد ارتدها مسبقا وما اكثر

هل على الإنسان أن يكون قد وجد نفسه قبل أن يقدم على الخطبة و الزواج؟

الإنسان في حالة بحث مستمرة عن نفسه لا تنقضي إلا بانقضاء العمر،
لذا، عليك أن تؤمن بأن الزوج هو أحد العوامل المساعدة لإيجاد نفسك، به أو عبره أو من خلاله.
تجد نفسك من خلاله ويجد نفسه من خلالك،
ثم تجدا طريقكما المشترك معًا ..
وأظن أن مشروع لا يستطيع أن يكون بهذه المرونة هو مشروع أسس على شفا جرف الحظ.
فالإنسان لا يمكن أن يبقى ثابتًا، لا يثبت فيه ما وجد، ولا يثبت فيه ما يجد، ولن يثبت ما سيجد.
ولا يمكن أن تمنع نفسك من أن تتغير فضلًا عن أن تمنع غيرك منه، إلا اللهم إن أردت أن تكون مصدرًا لتعاسته.

هل هناك شركات أو علامات تجارية تقاطعها؟ ولماذا ترفض التعامل معها؟

نعم .. أقاطع كل المنتجات التي ثبت دعمها للكيان الصهيوني عسكريًا أو اقتصاديًأ ( سأعدد بعد فقرات بعض هذه البضائع ).. والدعم الثاني أخطر من الأول لأن الأول مؤقت أما الثاني فهو من أسس ورسخ هذا الكيان، ولأن الكيان ما كان ليقوم لولا الدعم الاقتصادي الذي حظت به من بعض الشركات الكبرى خصوصًا الفترة التي أصدرت فيها جامعة الدول العربية قرارًا برفض التطبيع ومنعت استيراد كل تلك المنتجات إلى بلدانها.
والحقيقة أن من ألهمني إلى هذا العمل هو أخت تشارك في هذا الموقع، هي لم تدعوا إلى المقاطعة وهذا تحديدًا ما لفت انتباهي، لأنها عرجت على الأمر بشكل عابر وتكلمت فيه عن نفسها وعن تجربتها الخاصة في المقاطعة. هذا السلوك غير نظرتي لمسألة المقاطعة، فقبلها كنت أنظر إلى أن المقاطعة لا جدوى من ورائها إن لم تكن جماعية وعلى مستوى دول، ولكن بعد تأمل في الأمر، تيقنت أن حدوث هكذا أمر في المدة القريبة يعد أمرًا بعيد المنال، كما أن من لم يقاطع، ولم يغير ما بنفسه لا يمكن أن يغير الآخرين ولا أن يدعوهم إليه. كما أن هناك صورة أخرى تجلت أمامي وهي أنني لست بحاجة إلى الإنخراط في برنامج سيخسر بسببه الكيان مليارات الدولارات، فالحقيقة أن رصاصة واحدة - وهي كافية لقتل مسلم فلسطيني - لا تكلف أكثر من دولار واحد، وهذا الثمن الذي كنت أدفعه مقابل مشتريات عديدة يعد سعرها تافها في قيمته عظيمًا في أثره .. ثم تبدى لي أمر آخر .. وهو أنني لست بحاجة إلى التيقن من أن مقاطعتي ستضر بالكيان الصهيوني لكي أقوم بها، أقصد أن الأمر ليس اقتصاديًا فقط، بل فيه جانب أخلاقي كبير، لا يتعلق بتأثيري عليه، ولكن يتعلق باحترامي لنفسي وقيمي التي أؤمن بها وقضاياي، فإذا كنا نخجل من أن نطرح على أنفسنا سؤال ماذا قدمنا للقضية الفلسطينية فكيف بنا إذا امتلأت بطوننا بالمفترفات التي تدعمه .. إنه لأمر مثير للخجل في نفس كل من لديه ضمير.
لهذا أقاطع هذه المنتجات من أجل نفسي قبل أن يكون من أجل دعوة غيري إليه أو أن يكون من أجل تأثيره، والتأثير مطلوب ولكن ليس فورًا بكل تأكيد، فهذه خطوة متقدمة يجب أن نعمل عليها ببطء.
هل تعلمون أن هناك منظمة تدعى BDSmovement في بريطانيا ومؤسسها فلسطيني، تقود حملات مستمرة للمقاطعة وأن هناك عدد ليس قليل من الغربيين - ربما أكثر من عدد المقاطعين العرب - يتبنون أهداف هذه المؤسسة ويقاطعون المنتجات المقترح مقاطعتها لدواعي إنسانية فقط وليست دينية ؟ وأن هناك عدد من الفنانين الذين كانوا يعتزمون المشاركة في أنشطة فنية في الكيان الصهيوني وتراجعوا عن ذلك بسبب مراسلات من هذه المؤسسة لهم تدعوهم للمقاطعة رفضًا لمشاريع الاستيطان وحصار غزة وقصفها ؟ بل هناك شركة برازيلية ألغت صفقة تقدر بحوالي 2 مليار دولار تضامنًا مع القضية ؟ بل وأن الحكومة الإسرائيلية حاولت أكثر من مرة أن تسخر من المؤسسة وتدعوا لتجريمها؟ وأن الكيان يصرح في أكثر من مرة أن العرب والعالم لا يمكنهم تحمل المقاطعة والاستغناء عنهم وعن داعميهم.
من هذه المنتجات : منتجات Cocacola (كوكا، فانتا، سبرايت، إلخ) منتجات Pepsi ( بيبسي، ميريندا، سفن أب، إلخ) منتجات Nestle (نيسكافي، نيسكويك، نسبريسو، إلخ)، أغلب أنواع الشكلاطة (مارس، سنيكر، بونتي، كيتكات، تويكس، جالاكسي، برنقلز، لايز، كرافت) الملابس: (نايك، هوقو، تمبرلاند، كات) تقنية: (ibm, microsoft)، مستحضرات: ( كولقيت، كريست، بانتين، هيد أند شولدر، لوريال، شوارزكوف، فا) والقائمة تطول وهي موجودة على الإنترنت.

View more

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ^^ سؤالي لكم أين الله "يعني وين مكانه سبحانه "؟

وعليكم السلام ..
إذا استقر في قلبك قوله تعالى:
( ولقد خلقنا الإنسان ونعلم ما توسوس به نفسه، ونحن أقرب إليه من حبل الوريد )
وعملت بمقتضاها واستقينتها نفسك فحسبك من العلم ذلك،
فهو ما يزداد به إيمانك ويحسن به عملك،
وذلك هو ( أين الله ) بالنسبة إليك كمخلوق.

السلام عليكم اني نبي نسالك مرات كيف نصوور صوره اولى تطلع معاي ضوهاا قووي هلبا و تانيه عاديه وتالته مظلمه ؟ تختلف الاضاءه بين كل صوره وصوره كيف نتحكم في هاجيا المشكله و شكرا مقدما

كل أوضاع الكاميرا ما عدا الوضع اليدوي M هي أوضاع آلية أو شبه آلية، وهي تقوم ببعض ما يفترض على المصور أن يقوم به، مثل تحديد سرعة الغالق المناسبة Shutter Speed وفتحة العدسة Aperture ومقدار حساسية الحساس للضوء ISO، والوضع الآلي الكامل يتولى أمر الثلاثة معًا ويحدد مدى حاجته للفلاش، أما الأوضاع شبه الآلية فتترك للمصور عامل من العوامل يضبطها يدويًا بنفسه وتعطيها الأولوية Priority Mode وعلى ضوءها تضبط الكاميرا العاملين الآخرين.
.
جيد، ما الذي تحاول الكاميرا أن تفعله؟ إنها تقيس الضوء لتعطيك صورة مضبوطة، وتخطئ الكاميرا هنا في ظروف كثيرة، فمثلاً الكاميرا لا تتعامل مع اللون الأسود كلون ولا الأبيض كلون، إنها تعتبر اللون الأسود منطقة مظلمة واللون الأبيض منطقة مضيئة، وهناك أسباب أخرى ينخدع فيها معالج الكاميرا. إذًا الكاميرا تقيس الضوء Metering of exposure ، وتبحث عن أكثر منطقة مظلمة في الصورة وأكثر منطقة مضاءة ثم تحسب المتوسط بينمها وتضبط العوامل الثلاثة لإخراج صورة مناسبة، والكاميرا خلال هذا القياس تعتبر المنطقة الموجودة في منتصف الكادر هو أهم جزء عند القياس. طبعًا العوامل الثلاثة تؤثر على الإضاءة ولكن لها تأثيرات أخرى لا يتسع المجال لذكرها ولهذا أوجدوا الوضعيات شبه آلية لكي يتمكن المصور من ضبط العامل الذي يهمه. إذا قمت ببعض القراءات حول طرق وأوضاع قياس الإضاءة Metering Mode ستتمكن من مساعدة الكاميرا في عدم الانخداع، ومن المهم معرفة أن عملية القياس تحدث مع لحظة أخذ الفوكس وهي عند ضغط زر التصوير نصف ضغطة أي قبل التصوير مباشرة، وبالنسبة لحالتك فإن سبب اختلاف الاضاءة أو قرار الكاميرا بشأنها هو تغير تكوين صورتك، إما أن جزء معين اقترب أو ابتعد من منتصف الكادر، إما أن مكون جديد دخل على الكادر. فمثلًا لو صورت منظر طبيعي وكانت السماء تشغل ثلث الصورة والأرض الثلثين ستعطي الكاميرا قياس يختلف عن لو كانت السماء تشغل الثلثين والأرض الثلث، ولو كان هناك شخص في الصورة ستختلف القراءة لو كان في طرف الكادر أو في منتصفه. فإما أن تعرف كيف توضح للكاميرا في الأوضاع الآلية والشبه آلية ماذا تريد من خلال التلاعب بال metering Mode أو من خلال تعديل مؤشر Overall Exposure أو من خلال توجيه الكاميرا قبل نصف الضغطة على المنطقة المراد اعتبارها المهمة ثم ضغط نصف ضغطة والإبقاء عليها مضغوطة ثم أخذ الكادر النهائي المطلوب Reframing والتقاط الصورة، أو من خلال استخدام الوضع اليدوي الكامل وهو الذي أنصح به، أنا استخدم الأخير عندما يكون موضوع الصورة تحت تصرفي ويكون عندي متسع من الوقت لضبط الإعدادات ولا استخدم الوضع شبه الآلي إلا في تصوير الأحداث التي لا أسيطر عليها وتحتاج إلى إعادة ضبط كثير لأن المكان فيه مثلًا اختلاف كبير في مستويات الإضاءة أو في نوعية المواضيع المطلوب تصويرها ولا يوجد عندي وقت للضبط بعد كل كذا صورة. ولكن للتصوير اليدوي عليك أن تقرأ عن تلك العوامل الثلاثة وتفهم وظائفها وآثارها وطريقة ضبطها.

View more

دلني على دواء عملي لداء الكبرِ والغرور ..

لو تأملت في حالك ونظرت إلى عوراتك وإلى ما تخفيه عن الناس لتيقنت أنك لا تساوي شيئًا، ما الذي أضافه وجودك للبشرية؟ ما الذي ستخسره البشرية من بعدك؟ ولكنك انشغلت بعيوب الناس عن عيوبك، واعمتك نعم الله عليك عن رؤية نعم الله على غيرك، فلم ترى إلا محاسن نفسك وعيوب غيرك، فاغتررت، ويقول الله { وهو الذي جعلكم خلائف الأرض ورفع بعضكم فوق بعض درجات ليبلوكم في ما آتاكم } فلو سلمنا جدلًا أنك من هؤلاء المفضلين فهل هذا هو كل ما عندك لتقدمه؟ الكبر والغرور؟
.
لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر، أي أن كل الذي تتباهى به لن يكون سوى حطبًا لجهنم، أنت أحط من كل هؤلاء الذين استكبرت عليهم وسيدخلون رغم هذا الجنة، ذلك يوم الحق. جعلني الله وإياك من الفائزين 🌹

لوْ اتَاك احدهُم سائلاً : " مَاذا افعلْ لادخُل الجنّة " كيف ستكونُ اجابَتُكْ !؟ #Z

سأبدأ معه بحديث النبي (ص) : { كل أمتي يدخلون الجنة إلا من أبى } ..
فإن سأل كما سأل السائلون .. ومن يأبى؟
أكملت له باقي الحديث، وإن لم يسأل انصرفت عنه D:

Next

Language: English