@Ibnabdallah

اِبن عَبدالله

Ask @Ibnabdallah

Sort by:

LatestTop

Previous

تحدث عن الصورة التي تضعها خلفيةً لحسابك :

SHADE_4’s Profile Photo- ظِل
بوابة تمثل عِمراة وزخرفات نوبية مأخوذة من مملكة كوش القديمة .. الباب الموارب يختزل الترحاب بالضيف وعابر الطريق ..
وستجدني بداخل فناء المنزل أواجه الباب مستقبلاً الداخلين ..

People you may like

كلام يشد أزري ويساعدني للتغلب عن خوفي

إعلم بأنَّ مآل الإقدام إما فوز أو خسارة، والخوف وعدم المحاولة بالمقابل خسارة في كل أحوالهما .. ثم إنَّ الخوف ميزان بكفّة فعل وأخرى ردة فعل، فإما أنَّ الخائف استقبح داخله وجمَّل خارجه، أو هوَّن أمر داخله وهوَّل خارجه، أو استهان بداخله واستعظم خارجه ..
ولذا لابد من قلب هذه الكفَّة الراجحة بـ :
١- تعظيم الداخل (النفس) ..
ويكون بالحشد كل هنيهة ثم الإقدام، مع اليقين بأنَّ الفشل سنة كونية لولاها استوى قاطع خط النهاية ومن لم يبرح منصته، والعبرة والعاقبة لمن سعى .. ورحم الله من أوصانا في الصغر بعدم الخضوع للخوف أو الهروب في المشاجرات، ولو علمنا بأننا سنُهزم ونبكي وندمى، وإنما نضرب وندفع ما استطعنا؛ فعندها فقط لن تكون الهزيمة عيباً وعاراً ..
وبالكفة الأخرى لابد من :
٢- استحقار الخارج (الدنيا) ..
ذلك باستحقار الدنيا ومَن عليها، فحقيقة الدنيا سنوات قليلة خاطفة لا تنتظر، وأصل الناس نُطَف نجسة تناست حالها، وأعزّ من يدّعي الرفعة فيهم يذهب إلى المرحاض ليفعل ما أنت أنت تفعل ..

View more

الجمود والخنق باسم الشريعة وماهو أحوط ! والله إنك لا تعرف السعودية وعلماءها وأهلها، والليبرالي منبوذ عند أكثر الشعب ولا يراه الشعب إلا تافه منافق حتى أنا الليبرالي الغربي أفضل منه بكثير

أنت تتحدث عن الأكثرية المحافظة .. ولكن ذلك لا يُخفي وجود شريحة ليست هيِّنة من الشباب تنفر إلى الفكر التنويري زرافا ..
إدِّعاء الصحة وإنكار المرض لم يكن يوماً علاج ..

نسأل الله أن يكون التغيير إلى خير و توسّط ، و التجديدُ على بصيرة و فهم للواقع و فقهه .

nectarr’s Profile Photoشَـط
آمين، وهذا هو المطلوب ..
المشكلة تكون في الجمود والخنق بإسم الشرع وما هو أحوَط، ثم يبدو الليبرالي كمفكك الأغلال وفاتح الزنازين فيلتف حوله الخلق ..

ستكذب ظنونك بحول الله :)

إبقوا في تربصكم للأخوان، وتعميمكم على الصوفية، وطعن رموز الصحوة، وتحريم قيادة السيارة، والنصح السري لولي الأمر التغريبي، وستتعلمون بالطريقة الصعبة ..

وشباب يافع عازف ... من قال ذلك أظننا متمسكين بها أكثر ممن قبلنا وبدراية أكثر منهم نحن أهل مكة ونحن أدرى بشعابها :p

لِكُلِّ نَبَإٍ مُسْتَقَر .. وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ..

-

سلفية السعودية في حال لا يُحسد عليه، فبعد عدائها لشتى الأطياف والمدارس والأحزاب الإسلامية المقبولة، صارت تحت وطأة جيل يافع يعزف عنها وتيار ليبرالي حاكم يُذعنها بالقوة ..
وبهذا يُقال من لا يتنازل عن القليل سيُنتزع منه الكثير، ومن لا يلين سيُكسر، والقادم أشر ..

هل يشعرك المدح الكثير، بأنك منافق؟ ?

لا، ما ذنبنا نحن في فلتان ألسنتهم ؟ المدّاح هو من غاب عنه أنّ الإفراط في المدح يكافئ سوء الإفراط في الذم والقدح ..
أتوجس من التساهل في المدح والإكثار منه، إذ أنه عبئ وديْن يُلقى على ظهر مستقبله ..

ماذا يعني لك الليل ؟

الليل هو الفاضح لدعاوى النهار، والهاتِك لبواطن القلوب، والكاشف عن مدى ضعف داخلنا وهشاشته ..
فنحن تحت عباءته إمّا صرعى بذكرى، أو مُجرفون في صبابة، أو خاضعين لمعصية، أو دامعين في محراب ..
ثم ما أن تضحو شمس الصباح، استيقظنا على قوة مزعومة وأنفة زائفة ..

صباحكم رضا.. ماذا تقول لمن يتعمد ذكر شخصيات لاتريد سماع أي شي يتعلق بهم !! ومع ذلك يذكرهم بين يديك الفينة والأخرى إما من باب الاستفزاز أو إثارة مشاعرك!!

عقله صغير ..

آية قُرآنية :

( أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاء الأَرْض ؟
أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّه ؟
قَلِيلا مَّا تَذَكَّرُون ) ..
" فالمُضطر في لحظات الكربة والضيق لا يجد له ملجأ إلا الله يدعوه ليكشف عنه الضر والسوء، ذلك حين تضيق الحلقة، وتشتد الخنقة، وتتخاذل القوى، وتتهاوى الأسناد. وينظر الإنسان حواليه فيجد نفسه مجرداً من وسائل النصرة وأسباب الخلاص. لا قوته ولا قوة في الأرض تنجده. وكل ما كان يعُدّه لساعة الشدة قد زاغ عنه أو تخلى; وكل من كان يرجوه للكربة قد تنكر له أو تولى.. في هذه اللحظة تستيقظ الفطرة فتلجأ إلى القوة الوحيدة التي تملك الغوث والنجدة، ويتجه الإنسان إلى الله ولو كان قد نسيه من قبل في ساعات الرخاء. فهو الذي يجيب المضطر إذا دعاه. هو وحده دون سواه. يجيبه ويكشف عنه السوء، ويرده إلى الأمن والسلامة، وينجيه من الضيقة الآخذة بالخناق" ..

ما أكثر ماتملك اتجاهه سخطا••

Sparks_X’s Profile Photoغيِّـب
هناك نوعان من "المتديِّنين" ..
نوع يكره (المعصية مجردةً) ويشفق على مرتكبها ويتمنى له الخير، وهذا قد فهم المعاني الحقيقية للتديُّن ..
ولكن هناك نوع آخر يكره (العاصي بذاته) ويزدريه .. فتجده لا يلقي السلام على المدخنين ويُكشِّر للمتخلفين عن الصلاة وهو في طريقه إلى المسجد .. ولو أُضطر مُكرهاً لرد تحية أحدهم، عبس وأشاح بوجهه وخفض صوته، وردّ بِعَضِّ الكلمات تحت أسنانه وهو كظيم .. وذات الحال مع بعض "المتديِّنات" ظاهرياً ..
والواقع أنَّ هذا النوع إمَّا أنه تديَّن بسرعة، أو أنه تديَّن عُنوة بحُكم النشأة، فبقي باطنه يشتهي المعصيات .. وصار يحقد على كل من يقترفها ويستصغره، ويتوهّم بأن هذا الكُره هو حمِيَّة للفضيلة وغيرة على الدين ..
ولم يعلم المساكين أنهم بهذا ليسوا أفضل حالاً من مرتكب المعصية؛ فجميعهم ضحايا لذات الشيطان ولكن بإختلاف شكل الهوى ومسار الضلال ..

Next

Language: English