كُلُّ ليلةِ امتحانٍ أقضيها بِمفردي
أتأملُ كُتبي التي في كُلِّ
مكانٍ في الغرفةِ،
ينازعني خَوفي،
أَرفعُ صوتَ القرآنِ عاليًا
حَتى لا أسمع قَلقي وِنحيبي،
أفتقرُ لدفءِ العائلة
وِسؤالِ الأصدقاء وطمأنتهم عليَّ
خاصةً ذراعين حنونين
يطوقانِ حُزني وهَلعي دُون أتحدث.
كل ليلةٍ أبكي
حتى يعتصرُ قلبي من الألم
وِتموت الآمالُ
على يديَّ
وأدفِنُها في أوراقي
بلا رَحمةٍ وأرتدي سترةَ
صمودٍ أخرى؛
لأنَّ لا حل لدي سوى ذلك.
علياء ياسر
والنَّفسُ تبكي على نفسِها من نفسِها .
نصّ المرحلة:
"هذه ليست أفضل أيامي، لكنني أعيشها يارب على يقينٍ تام بك أنك تراني كما لا أحد يراني، أتمنى أن أجد في نهاية المطاف ما تجبر به خاطري ، وأن تمنحني عطفك الذي يغنيني عن العالمين أجمع".
منيح
+ 5 💬 messages
read all
يا ريت ما عندي قلب….
+ 10 💬 messages
read all
يا الله شو صح
"ما فائدة
المعاطف
و
الملابس الثقيلة
إذا كانت
الروح
هي من
تشعر بـ البرد"
ولاء مين
+ 13 💬 messages
read all
لدي ما يكفي من الذكريات
لأشرب قهوتي وحدي
في مقهى يظنه الجميع فارغاً
لكنه يغص بالغائبين ..
ﺳﺄﻟﺘﻨﻲ: ما ﻫﻲ ﺃُﻣﻨﻴﺘﻚَ؟
ﻓﻈﻠﻠﺖُ ﺃُﻓﻜﺮ ﻛﻴﻒ ﻳﺴﺄﻝ ﺍﻟﻤﺮﺀُ ﺳﺆﺍلًا ﻫﻮ ﺇﺟﺎبته؟
- نجيب محفوظ.