Yes, I understand what you mean, as I know a girl who makes me feel familiar and reassured with him.. she gives me love, sincere sympathy and support, the girl possesses a mother's spirit and giving, who makes me feel at home every time I sit with her..
بحس لان البيت مرادف للإستقرار والحماية والدعم عندي.. شو ما كان اللي مدايقني فيني اتكور على حالي وانساه وآخد نفس عميق وحس أنو الأمور كلها تحت السيطرة.. فيني فكر بهدوء وحلل الأمور بموضوعية بدون الضغوطات اللي بتهاجمك برا عالمك الصغير بالبيت..
I think that what really expresses the essence of a person are his thoughts, his logic, his rational judgment of things, his principles, and what he believes in..
Sometimes when I am focusing all my attention on a particular subject it seems to me that it appears to me everywhere in different forms so that the questions about it seems to be asked specifically for me.. I don't know if this is an expression of the law of attraction, or is my constant thinking making me notice these things that I would not have noticed before.. Sometimes I feel like life is sending me a special question to make me see a different answer..
إذا سألتك عن إمرأة فستعطينى منهج كامل عما تفضل فيهن ومغامراتك معهن، لكنك لا يمكنك أن تخبرنى كيف ستشعر إن استيقظت بجوار امرأة وأنت مفعم بالسعادة الحقيقية، شاعرا وكأن الله وضع ملاكا على الأرض فقط من أجلك.. لتنقذك من أعماق الجحيم وتحظى بحبك لها إلى الأبد..Good Will Hunting - 1997
I don't like to think and look back to the past, but the feeling of nostalgia that warms my bones so I can't ignore the moment when I see, hear, or even smell a familiar scent or feel a feeling dear to my heart.. I have no choice but to feel nostalgia for what I left or left me at crossroads and different stations of life..
منذ بداية التاريخ المٌسجل.. 110 مليار كائن بشرى وٌلدوا فى هذا العالم، لا أحد منهم استطاع أن ينجوا وينجح فى العيش إلى الأبد.. كلنا سنموت وحيدين، لذا.. لماذا يجب علي أن أعيش حياتي أعمل وأكافح وأتصبب عرقاً من التعب؟ لماذا كل هذه الضجة؟ من أجل وهم مؤقت؟..the art of getting by (2011)
أحشرُ جسدي في أبعد زاوية عن هذا العالم وأنكمِشُ هُناك، فأجده إنكمش معي.. شُعوري بالتثاقل كان عميقًا بشكلٍ لم أتصوره.. لم أستطع أن أنتزع ثقل العالم من صدري، كان يكتمُ على أنفاسِي عنوة وكأنني لا أنتمي إليه.. لم يكن جديداً عليّ، كان مُستهلكًا جداً.. كنتُ أبكي، وكانت السماء تبكي أيضًا في مكانٍ ما.. الفرق الوحيد بين بُكائي وبُكائِها هو أنني أبكي لأغذي النار في قلبي علها تدفئني، وتبكي هي لتطفئ النار ولِتُزهِر الأرض.. ذلك التناقض سطحي جداً، تماماً كما أكتبُ الآن بسطحيةٍ أكبر.. ما كنتُ لأكون هشّة إلى هذا الحد لولا كل هذا التفكير المفرط، يختارُ الندم أسوأ الأوقات ليبصق لعنته في وجهي، ثم يتركني في صراعٍ مع نفسي، لا أعرف لِمَ اللهفة للأشياء تكون أكبر من اللازم، وإحتواء الأرض لنا حينها يكون ضئيلًا أكثر من اللازم.. في النهاية.. قررتُ أن أنام عسى أن تعيد لي أشعة الشمس الجديدة رونقي وإتزاني وقدرتي على مواصلة الطريق..
لا أحد يفهمك.. أنتَ الخائِف طيلة حياتِك من الصوت والصدى، من العيّن والنظرة، من اللمسة والنُدبة.. لا أحد يعرفُ داخلك وخارجك أنتَ المُلتاع كقلب امرأةٍ ثكْلَى.. لا أحد يفهمُك.. لا الذي جرحك، ولا الذي يواسيك..
إلهي العزيز، امنحنا البركة فيما نحب وفيما نفعل ونرغب، علمنا ألا ننسى شكرك في كل الأوقات، ونسألك كما مررت علينا السلام أن تجعله يستقر في حياتنا وقلوبنا، وأن ترزقنا ما نود كما تحب وسنرضى بكل عطاياك دوما، وأن تحمينا من شرور النوايا وسيئات أعمالنا، ولا تبعد عنا حبك ولطفك وعنايتك..آمين..
كم حدقت كثيراً في وجه الخطر، ولكني دائمًا أنسى متى علي أن أخاف ؟ ربما مرت لحظة الرعب ولم أشعر بها، أو ربما لم تعد الأشياء تخيف الذي لم يعد لديه شيء ليخسره..
لا وقت للبحر لكي يتحدث مع الرمل، مأخوذ دائمًا بتأليف الموج.. اليأس عادة.. والأمل ابتكار.. للفرح أجنحة.. وليس له جسد.. للحزن جسد.. وليس له أجنحة.. الحلم هو البريء الوحيد الذي لا يقدر أن يحيا إلاّ هارباً..
لطالما آمنتُ أن أفضل انشغال ينشغل به الإنسان هو العمل على نفسه، وذلك من سِمَات الرُقيّ، فلا يعنيه تتبُّع الآخرين، وما قالوا، وما فعلوا، فهو مُنهمك في عوالمه الخاصّة، مُحَلِّق في آفاقِه التي تعنيه، مُدرِك أن الانشغال بحياة الغير استنزاف، وفراغ، وانعدام للجدوى..