لو عايز أزود المتابعين عندي أعمل أيه؟
عايز يبقا ليا Account زي حضرتك كدا كبير وأساعد من خلاله الناس.
لو كلامك كويس وكدا هتلاقى الناس بتابعك بدون ماتزود حاجه .. أما بالنسبه انك تساعد الناس دى حاجه كويسه وممكن اى حد بياخد رأيك تنصحه وتجبر بخاطر الجميع لعل الله يجبر خاطرنا
عاهدت نفسي أن أُغير بعضًا من أطباعي، أن أصمت أكثر مثلاً، أن لا أبادر بالسؤال دائمًا ولا أبرر لغيابي .. أن أوسع للعزلة مكانًا أكبر، أن أقلل من العلاقات والتكلف، أن أظهر بشكل سعيد دائمًا مهما اشتعلت الحرائق في صدري
سأختارك مهما كان حالك الذي أنت عليه، سأختار طريقنا الذي مشيناه سويًا، سأختار الألم معك لا الأمل مع غيرك، سأختار تلك الليالي التي غفونا بها معًا، سأختار إنطفاءك، تعبك، ألمك.. سأختار الوقت الذي أنتظرك به، سأختار الساعات التي تنشغل بها عني، سأختارك دائمًا.
أحيانًا، أُفكر ماذا لو أننا اكتفينا باللحظة الأولى، حين التقينا كالغُرباء، بالكاد نَعرِف أسماءنا، وبعض الأمور التي يَعلمها الجميع عنا، لماذا تبادلنا الأسرار والتفاصيل التي لا يَعرفها أحد، لماذا تَشاركنا الذكريات، لماذا وصلنا للعُمق من الشعور، حتى أصبح الخلاص صعبًا جدًا.. مُستحيلًا
لقد خمنت لوني المفضل من أول محاولة.. في الحقيقة.. أنا لم يكن لدي لونٌ مُفضل.. لكن حين صرخت هي "الأزرق".. كانت متحمسة للغاية وتبتسم كالطفلة صغيرة، لذا أخبرتها أن إجابتها صائبة، ومنذ ذلك الوقت لم أري الأزرق كما هو، أصبح الأزرق هو لوني المفضل، ويمكنني أن أعيش فيه الآن
عمرك ما هتعرف تطلع من اللى انت فيه الا لو قبلت حقيقتك انت ضعيف عندك مشاكل كتير فيه حاجات انت مكسوف انك تواجه نفسك بيها فضلًا عن مواجهة الناس شايف نفسك أوحش انسان وان الناس كلها أحسن منى طول ما انت بتداري ضعفك وبتستخبى منه هتفضل ضعيف ربنا خلقنا ضعفاء كل الناس اللي انت شايفها قدامك في أحسن صورة فيه صورة مختلفة تمامًا هم مخبيينها زى ما انت مخبي صورتك وعلى فكرة عمر دة ما هتيغير القوة مش في انك تبقى سوبر مان زى ما صورولك القوة انك تبقى إنسان فعلًا ضعيف ومتقبل ضعفي بقاوم نفسى وبقع شايف الكويس فيا زى ما شايف الوحش بسعى للكمال وعمري ما هوصله وقابل دة وإذا كان ربنا قابل منك ضعفك طالما بتحاول ومش مستسلم للخطأ فلازم تقبل من نفسك الضعف دة عشان تعرف تعيش
يومًا ما ستقابل شخصًا يهمه أمرك، يسعي بكل ما فيه أن يراك سعيدًا لأنه يحبك بكل جوارحه، شخصًا يراك العالم بعينه ، سوف يريح قلبك ورأسك الذان تعبا من الارتجاف، شخصًا سيمنحك قيمتك ، ويجيب علي أسئلة عقلك ، وسوف يهبك الطمأنينة التي طالما سعيت للحصول عليها ، شخصًا ستود لو فاتك العالم وأنت بجواره، يومًا ما ستحظي بمن يستحق قلبك ويجعلك تتخلي عن كل الخوف فقط لأنه بجوارك.
أكتشفت أن صديقي المقرب لا يقوم بوضع إعجاب علي صوري، ولا حتي تعليق ليمازحني كيف أن الصورة لا تعجبه لأنه ليس معي بها، بحين أنني كلما مررت علي صور آخريات وجدت اسمه بأول المعجبين، أن كتاباتي لم تعد تبهره كالمرة الاولي التي حادثني فيها والقي كم إعجابه بها وأنها ما عادت تلمس قلبه، أكتشفت أنه ما عاد يسرد لي يومه كالسابق ، أكتشفت انه لا يهتم لتكرار سؤالي عن حالي حينما أتنهد قبل أن أخبره أنني بخير وهو يعلم جيدًا أنني لستُ بخير، أننا يمكن أن نغيب لأيام ولا أكون بباله، أنا لا اريد كثره الإتصال أنا أريد بعض اللحظات الصادقة المليئة بالحب ، أكتشفت أنني شخص عابرٌ في حياة الجميع ، وإني لست الشخص المميز بحياة أحدهم كما ظننت، أنا قابل للأستبدال في كل الظروف، اكتشفت أنني بهتُ مثلي مثل الاشياء القديمة التي الفتها أعيننا فالقينا بها داخل ادراج الخزانة لنطل عليها بين الوقت والاخر.
شكرًا لكل من نظر إلينا يومًا "نظرة حبّ".. تلك النظرة التي تخبرك أن صاحبها يحبك، وأنك جميل جدًا، وأن رفقتك رائعة، وأن قربك مريح، وأنك كلك كما أنت مقبول لديه، وأن مجرد وجودك فارق معه حدَّ السماء.
أحيانًا، أُفكر ماذا لو أننا اكتفينا باللحظة الأولى، حين التقينا كالغُرباء، بالكاد نَعرِف أسماءنا، وبعض الأمور التي يَعلمها الجميع عنا، لماذا تبادلنا الأسرار والتفاصيل التي لا يَعرفها أحد، لماذا تَشاركنا الذكريات، لماذا وصلنا للعُمق من الشعور، حتى أصبح الخلاص صعبًا جدًا.. مُستحيلًا