هو انا ليه كل ما اتكلم مع واحده مخطوبه او متجوزه وتعرف اني single
تقولي يا بنتي احمدي ربنا علي النعمه اللي انتي فيها
والاقيها مروحه منزله صورتها مع خطيبها او جوزها و وكاتبه عليها عمري ابتدي يوم ما قابلتك
مش فاهمه هي بتشتغلني ولا بتشتغله🤷🏼♀️😂
لقد خمنت لوني المفضل من أول محاولة.. في الحقيقة.. أنا لم يكن لدي لونٌ مُفضل.. لكن حين صرخت هي "الأزرق".. كانت متحمسة للغاية وتبتسم كالطفلة صغيرة، لذا أخبرتها أن إجابتها صائبة، ومنذ ذلك الوقت لم أري الأزرق كما هو، أصبح الأزرق هو لوني المفضل، ويمكنني أن أعيش فيه الآن كانت متحمسة للغاية، وتبتسم كالطفلة.. لم أستطيع أن أقاوم.. فقط نظرت لعينيها وأخبرتها أنها أصابت.. بالتأكيد أنا أحب الأزرق.. لكن في الحقيقة، كنت أريد أن أخبرها.. "أنا أحبك أنتِ"
خطأك الأكبر، أنك لم تكُن تتحدث عن أوجاعك بحجم الألم الذي تشعر به، كُنت فقط تتحدث عن الأمر بطريقة ساخرة، مُضحكة، قررت أن تلعب دور المُستمع الجيد، المُتاح دائمًا، كنت ترى أن هذا واجبًا عليك وأنه ليس عليهم أن يتألّموا معك، لذلك حين أردت الحديث.. البعض لم يهتم، والبعض الآخر لم يُصدق
كتبت لكِ الكثير من السطور والكلمات المليئة بالحب والأمل ولكني تذكرت بأنكِ تحبي الواقعية اكثر حولت كلمات الحب إلى مأساة كالمأساة التي تتخبط قلبي كُلما تذكرتك وتذكرت كيف تركتيني فى منتصف الطريق بمفردي ، حتى عدت لرشدي سريعاً وحذفت من داخلي فكرة أن اراسلك من الأساس او احمل منكِ بعضاً من الكلمات حتى داخل ذاكرتي
كتبت لك رساله طويله ثم تذكرت إنكِ لا تحبي الرسائل الطويله فحذفت نصفها ثم تذكرت أنكِ لا تحبي القراءة فحذفت معظمها حتي كتبت لك كلمه واحده ثم تذكرت أنكِ لا تحبيني فحذفتها.
لم أُحبك يومًا لأن أيامي تجري بشكلٍ جيد، أو لأن في حياتي فراغًا بشكل أو بآخر. أحببتك بأكثر أيامي إحباطًا، أحببتك بمُنتصف يأسي، وفي إزدحام يومي، ومن بين جميع أفكار عقلي..كنت أنت دائمًا حيلتي الوحيدة التي أتمسك بها لأنجو من هلاك أفكاري
للي كانوا بيجيبوا نمر عالية دول . هم هم اللي كانوا بيخلصوا طبقهم وهما صغيرين هم هما اللي دخلوا كليات القمة، هم هم اللي أشتغلوا في شركات مالتي ناشيونال، وبقي معاهم لاب توب وعربية، وأتجوزا وجابو بنتين، وولد.. مبيعملوش حاجة في الدنيا غير انهم محدودين.. بيسمعو الكلام بس