عزيزتى /...... انتظرتك كل ثانيه ودقيقه وساعه ويوم وشهر وسنه حتى تعودى لكي تشبع نفسي منكى لكنكى لم تعودى ابدا حتى انني لم أعد استطيع ان اراكى صدفة او امر بجانبكى كأي غريب تتاح له هذه الفرصه لكن لما لم يحدث هذا؟ لما لا يحالفني القدر وأراكى ؟ لكنني ما زلت انتظر ، هل سأنتظركى لأخر العمر ياعزيزتي؟
كانت الكارثة في مراقبة التفاصيل البسيطة، تلك التي لا أستطيع التغافل عنها، ولا يمكن شرحها لأي شخص، ولا أقدر على معاتبة أحد عليها، تؤلم رأسي وقلبي فقط ..