نفسي الاقي حد ابقي انا الحداية بتاعته و نرغي كتير و نكون شبه بعض و نتكلم بالساعات و نفضفض و يكون طيب و حنين بس انا كحيانة و مفيش حد ف حياتي🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹🥹
انت مش مجبر تتحمل ، ومش مجبر تفضل موجود ف حياة حد تعبك ، ومش مجبر أنك تفضل موجود ف حياة حد مؤذي نفسياً بالنسبالك ، أنت تقدر تقول لا ، ولازم تكمل حياتك مبسوط ، ف لو بُعد حد معين أو صديق مؤذي عنك هو اللي هيريحك أبعد ومتتعبش نفسك علي حساب راحة حد ، انا حاولت ودي كانت أول مره اقول لحد آذاني لا مش هدخلك حياتي تاني ولا عايزة اتعامل معاك تاني ومرتاحه وفخوره بنفسي قولو لا ومتجوش على نفسكوا هترتاحوا.
نحتاج الصاحب الذي لا يُفرّط، الرفيق الذي مهما تاه فيك الدرب فإنه مُنك لا يُقلل، الصادق الذي يعرف قدر نفسه، لا يكره فيك شيئًا إلا خوفًا ولا يحُب في نفسك إلا زيادة في وصلك. نحتاج المُحِب الذي إذا غبتَ عنه، التمس عذرًا، وسعى في السؤال عنك. الصاحب الذي يترك لك في رفقته دروسًا ليُعلمك ويتعلم منك. الذي يُدرك أن الصداقة حق، والمعرفة الطيبة كنز.
إذا أردت أن تفهم إنساناً فانظر إليه في لحظة اختيار حر، و حينئذ ستفاجأ تماماً: فقد ترى القديس يزني وقد ترى العاهرة تصلي. و قد ترى الطبيب يشرب السم. و قد تفاجأ بصديقك يطعنك و بعدوك ينقذك. و قد ترى الخادم سيداً في أفعاله و السيد أحقر من أحقر خادم في أعماله. و قد ترى ملوكاً يرتشون و صعاليك يتصدقون.
Space🤍
عزيزتي ❤ ، أكتُب إليكي رسالتي السابعه و العشرين '' و لن تكون الأخيره '' ، كيف حالك ؟! ، أتذكر أول مره رأيتك فيها ، عندما ظهرتي هدأ كُل شيء في رأسي ، كان عقلي مشوش يطرح ألف سؤال و جواب ليس لهُم علاقه ببعضهم ، و لكن عندما رأيتك صمت عقلي قليلاً ، حفظت تفاصيلك عن ظهر قلب ، عيناكي عندما تضحكين ، إنبهرت بكي ، طرت من الفرحه لرؤية ذلك الجمال وسط الكثير من القُبح ، مازلت أتذكر أول موعد ، أول عناق ، أول قُبله ، أول هديه ، في ذلك اليوم رأيتك في منامي ، كُنتي نائمه في حوض إستحمامي - لا تفزعي لم يكُن للشهوه مكان هُنا - إقتربت منك فلم تخجلي مني ، بكيت أمامك بشده ، نعم تعلمين أن يدي اليسري تهتز لا إرادياً عندما أتوتر ، دعوت ربي أن تكوني لي رغم قلة إيماني ، يبدو أنه لم يستجيب ، لكن لماذا ! ، إنه الإخفاق مره أُخري ، أتعلمين كم مره بكيت من الإشفاق علي نفسي ؟! ، كم مره حاولت أن أتغزل فيكي و عجز قلمي عن الكتابه ؟! ، و لكن لا بأس ، سأتمني لكي السعاده حتي إن لم تكوني بجواري ، كُنتي سبباً في إكتسابي لكُل شيء ، و بعدها في فُقداني لكُل شيء 💔
خلق العتاب لتخبر أحبائك الذين تشعر بالضيق معهم، وأنك ما زلت تريد وجودهم بجوارك، وأنك تأمل أن لا تتكرر أفعالهم التي تؤذيك، وأنك مازلت تثق في قدراتهم على استيعابك واحتوائك ومراعاة المواقف والتفاصيل التي تزعجك.. حين يعاتبك أحدهم فـ هو يريد أن يقول لك "ما زلت أحبك، مازلت أثق بك، وأريدك بجواري ومعي دائمًا" وحين يتوقف فجأة عن العتاب فهذا يعني أنه اكتفى منك، لم يعد يتحمل أفعالك، لم يعد ينتظر منك شيء، واعتبرك كالغرباء بعدما كنت أقرب المقربين لقلبه
دع الحياةَ تمنحُك ما لديها.. وحين يصادفُك من يهبُك حالةً كاملةً من الاطمئنان، لدرجة القناعةِ بأنك قادرٌ على مشاركته الحياةَ في جزيرةٍ منعزلة، ليس فيها سواكُما، وأنت آمن إلى جوارهِ و«مطمئن»، فستوقن أن ﴿وجعل بينكم مودةً ورحمة﴾ كانت محكمةً طوال الوقت، وأنها لم تفلْ أبدًا منذ بدأت الحياة. وأنك قد وجدت ضالتك..
الزواج ليس له عمر، الانجاب ليس له مدة، الدراسة ليس لها وقت، لا تعمموا التجارب ولا تحددوا أولوية المراحل، كل انسان له قصته المختلفة عن الآخر بظروفه وامكانياته وافكاره، يحدد ويختار ما يناسبه ويبدأ بالوقت الذي يناسبه، لا تحصروا النجاح والفشل والتأخر والتقدم بناءً على رؤيتكم أنتم.
Space 🤍
التمسوا لنا الأعذار حينما لا نكون كما اعتدتم أن نكون، ربما نفوسنا في عالم غير عالمكم، ولعل صدورنا تحوي على مالا نستطيع البوح به .
أجمل وألطف شعور ممكن تحس بيه لما يكون في حياتك شخص دايماً بيجاهد ويحاول أنه يسعدك عشان يشوف الابتسامه علي وشك، بيحاول دايماً يثبت لك في كل يوم وكل موقف أنه أكثر شخص بيتنمي لك السعادة وراحه البال، لو الشخص ده موجود في حياتك حافظ عليه ومضيعوش من أيدك
متقولش لحد بحبك وأنت معجب بيه، ولا تقول مقدرش أعيش من غيرك وأنت مشاعرك مؤقتة، ولا اشتقت ليك وأنت من الأساس مشتاق لسعادتك معاه، متقولش لحد هبقي معاك لأخر العمر وعند أول مشكلة تسيبه وتهرب، متوعدوش حد بأي وعد وأنتم مجرد عابرين، متقولوش علي حاجات مش هتعملوها، خلوا الأفعال بس إللي تتكلم