مشكله كبيره لما بحس اني محتاج مكأفاه علي كل اللي شوفتو في حياتي.. علي وقوفي علي رجلي بعد كل وقعه , علي كل معاناه عانتها او لسه بعانيها و متشافتش او اتقلل منها .. علي كل كلمه زي الدبشه بلعتها بمزاجي او غصبا عني , علي كل وضع صعب اتحطيت فيه و اضطريت اني اكمل عشان خايف من التغيير او مفيش حل تاني غير اني اكمل , علي كل هرسه اتهرستها و بلعتها عشان المركب تمشي .. بحس اني ليا حق كبير و لما ميتردش بيتضاعف كل اللي فات جوايا و بحس ان مكانش له فايده .. يعني مع الوقت ابتدي طريقه التفكير تتغير او تقل بنسبه صغيره حتي ! الشخص بيبقي شايف هيجي يوم و يتعوض عن كل اللي مر بيه هي مغالطه كبيره لإن ببساطه الحياه ليس عادله أو بمعني أوضح احنا عقلنا و محدوديته شايفين العداله لازم تيجي بطريقه معينه علي قد نظرتنا القاصره , اللي فات مكنش تمن بتدفعه و مستني مكأفاه منه ؟! اللي فات كانت دروس كبيره و تجارب صعبه كان المقصود انك تمر بيها عشان تبقي الشخض اللي عليه دلوقتي بكل صمودك و نضجك ووعيك .. اذا كانت في مكأفاه مستنيها فـأنت استلمتها خلاص و مش لازم تفهم حكمه ربنا في اللي حصلك او لسه هيحصلك
مفيش اي ضمان لبقاء العلاقات غير توفيق و رضا ربنا عليها ، ولا تقولي ده عشره سنين ولا واكلين مع بعض عيش و ملح ولا اعرفه بقالي سنين ولا داخلين بيوت بعض الموضوع ده دلوقتي بقي ميتحسبش بالمعايير دي.. فأدعي ربنا أنه يديم علاقتك مع الناس اللي تستاهل تكون حواليك و يبعد عنك خبث النوايا و متقلبي الود
أول متحس أن حد غالي عليك مغلطك و شايف أنك شخص بتضره و لو بسيط وظن فيك ظن سوء أنسحب حتي لو هتخسر كل حاجة.. متقبلش أن حد يشوفك وحش وانت نواياك خير عشان عمره منظرته ليك هتتغير، وانت هتيجي علي نفسك عشان تدي مبررات أنك شخص كويس و دي أسوا مرحله ممكن توصلها أنك تكون عاوز تثبت انك شخص كويس
لقد أخذتي مني كل شيء لم تبقي لغيركِ شيئاً أحبه فيه ، وهل تظنين أيضاً أن المسافة بيني وبينكِ تحسب بالأمتار تحسب بالأيام والدقائق كل ساعة تحمل ستين دقيقة إلا ساعة أنتظارك تحمل ستين نبضة ألم
يصير الناس أقرب ما يكونون لبعضهم عندما يشتركون في فقدان الشيء ذاته، إنها رابطه أعمق من رابطه الدم، يكونون على إستعداد للموت من أجل شبيههم في الخسران، ولن تعرف هل يفعلون ذلك دفاعا عما تبقى أم ثأرا لما ضاع ..؟
متسيبوش حبايبكم لوحدهم في الحزن.. الحزن بياكل من روح صاحبه، وحتى لو مطلبش منك المساعدة، فغالبًا هو بيتمنى إنك تكون جنبه، ويحس إنك حاسس بيه.. أحيانًا مجرد إنك تحس إن فيه حد بتحبه حاسس بحزنك، ومصدقه، ده لوحده بيهوّن.. متسيبهمش للحزن، وترجعوا تستغربوا هما اتغيروا ليه
المفارقة الأعظم في العلاقات العاطفية، هي أننا يعترينا الخوف طوال الوقت من أننا لن نحظى أبدًا بالعلاقة الحقيقية التي نتمناها، ثم عندما نحظى بها فعلاً، يعترينا الخوف طوال الوقت من أننا لن نتمكن من الحفاظ عليها.
كل الملامح البشرية جميلة ، كل الملامح جذابة ، كل الأطوال و الأوزان مناسبة ، و كل كل الناس يستحقون الحب ، دعك من المعايير السخيفة المتعارف عليها لتحديد الملامح و هيئات الجمال ، في النهاية " إنما المرء بقلبه " ، وانما انت جميل هكذا