زراعه احسن من آداب والشغل بتاعها كتير اما آداب صعب ان حد يشتغل بيها محدش فينا بيحب الحاجه اللى انجبر عليها بس لو فكرنا شويه هنلاقى ان كل حاجه مقدره .. فنصحيه تعالى على نفسك شويه وحبيها هتلاقى الأمور ماشيه كويس الى حد ما .. بالتوفيق يا باش مهندسه ..
3ndy 20 sana w 7yaty 3dya w zh2t mnha mfi4 gdid w rafda a2rb mn 7ad aw a7b rotin kol yom el kolya w gbt a5ry mno !
أولا بلاش فرانكوا تانى لأن واحد هوا اللى مترجم السؤال :D عموما حضرتك فى فترة الكليه والروتين إنى أصحى الصبح وأروح الكليه أوصل البيت قبل المغرب وهكذا كل الناس بس فى الفرق اللى بينا وبين الناس إن الشاطر اللى بيعرف يستمتع بكل حاجه هوا بعملها سواء مجبور عليها أولا .. أنا فضلت فى الكليه 5 سنين عمرى ماحبيت أيام الكليه بس كنت بستمتع بيها بحاول أخلق الجوا المناسب ليا اللى ممكن مايخلنيش أضجر وأزهق أما بأ بالنسبه للحب والتقرب لأحد أو البعد دا شئ عادى جدا أنا داخل فى 24 وما بكلمش حد وصاحبى 27 وما بيكلمش حد أما بأ بالنسبه للكليه بكرا إن شاء الله تخلصى الكليه الشئ الوحيد اللى حتى لو مش حابينه لازم نخلصه بتمنى لحضرتك السعاده وإنك تحبى وتكون مبسوطه دايما وتبعدى عن الروتين
أول حاجه القراءه ثم القراءه ثم القراءه ثم القرءه تانى حاجه أكون هادى جدا لأبعد حد ممكن أفكر فى الأمور بشكل عام وخاص أحاول أتلاشى كل الحجات اللى انا مش بحبها زى الناس اللى ممكن أقعد معاهم وأكون مش حاببهم أو مش حابب أقعد معاهم بسبب كلامهم الهايف لو عملت كل الأشياء دى هتلاقى نفسك كائن برنس فى نفسك بتقول الصراحه لأى حد بدون خوف ولو حتى هتزعله مايزعل والأهم إنك تكون مش منتظر أى شئ من أى شخص بعد كل دا هتلاقى نفسك زاهد فى تفكيرك وفى كل حاجه هتلاقى نفسك قاعد تتفرج على الناس اللى حواليك وهما بيتلونوا بكذا وش وبسارعوا على أشياء إنت زاهد فيها هتلاقى قلبك وعقلك شغال جدا عقلك هتلاقى نفسك بتفكر هما ليه بيعملوا كدا معا إن لو بصوا لثوانى هيعرفوا الحقيقه بس قوانين الحياه الوضعيه خلتهم كدا بعد كدا إما تتخطى كل دا هتلاقى نفسك مابتدخلشى فى حورات ونقاشات كلامك قليل جدا . بس كل اللى حواليك بيخافوا إما إنت بتتكلم هتلاقيك بتحب حجات ماحدش بيحيها هتلاقيك متعلق بأشياء ماحدش بتعلق بيها بتمنى لك حياه هادئه
☯
تحدَّث إن كَانت الكلمَات تكفِي لوصفِ ما بداخلِك الآن؛:
أُمي مُصرّة أنّي شاب جَميل، وأَبي يُخبرني دائماً أنّ كُل ما أرتديه يَليق بي، أخي يقول أن صديقي الذي تركني هو الخاسر في هذه العلاقة، وأختي مهتمة بما أقوم به عَلى الدوام وتندهش من أقل الأمور التي أفعلها، أحدهم يستمرُ بانتزاع خلايا الثقة في داخلي، فينمو بدلاً منها خلايا جديدة! أنا أعلم أنّي لستُ جميل كما تصفني أمي ولا الثياب كلها تليق بي، وأعلم أن شخصيتي مليئة بالعيوب وقد يكون الرابح من تركني، وأستطيع أن أرى أن ما أفعله لا يدعو للدهشة ...ولكنّ قلوب الأَهل مَوطن مِن أمان ❤